بعض من عجائب وغرائب بلدنا ، هذه العجائب و الغرائب لم نحضرها من ديزني لاند أو أليس في بلاد العجائب فهي تسير وباقدام ثابته في طول البلاد وعرضها. 
    بلغت ضرائب الجنوب للعام قبل الماضي  سبعمائة مليار ريال منها 30 مليار ريال من عدن في الوقت الذي تبحث فيه المدينة عن وقود لتشغيل محطات الكهرباء فيها وحماية الناس من سلخ جلودهم كبيرهم والصغير في هذا الوقت ذكرت اخبار عن ضياع 11سجلا للضرائب..لم يتم البحث عنها فقد جاءهم صوت من اعلى يقول اتركوا هذه السجلات انها لن تطير واذهبوا بهراواتكم لمتظاهرات الساحه فقد ركبن لهن اجنحه لتطير بها في سماء البلاد 
    مواطن بريطاني  طيب    اعاد لسفارتنا في لندن
قطعه اثار ورثها عن جده في الجيش البريطاني في الجنوب أهداها له مسؤول من بيحان حينها.
  عدد من العاملين في سفاراتنا في أوروبا وامريكا حضروا مزادات عالميه لبيع آثارناليس بغرض استعادتها ولكن للشجن وما يجري فيها. في هذا الوقت كشفت سلطات امن مطار القاهره عن تهريب إحدى عشر قطعه اثار من شبوه إلى أوربا عن طريق مصر.
    ذكرت الاخبار أن عدد العاملين في سفارتنا في أذربيجان أكثر من تسعين موظفا بينما المقيمين اليمنيين فيها لا يزيدوا عن خمسه معظمهم في حوش السفاره
  وبعد انا لا اثبت هذه الأرقام أو انفيها هي مسؤوليه الجهات المعنيه التي تنفيها أو تثبتها بالسكوت
لن اذهب بعيدا فهناك عجائب وغرائب لابد أن تقال.