عن الصحافي : واثق شاذلي
واثق شاذلي من مواليد سبتمبر عام1944 بمديرية التواهي بعدن. حاصل على دبلوم علوم اجتماعية من رواد الصحافة اليمنية والعمل النقابي ، احد مؤسسي صحيفة 14 أكتوبر وعمل قبل تقاعده نائب رئيس مجلس ادارة المؤسسة، كما عمل مديرا لقسم الأخبار باذاعة عدن ونائبا لمدير عام وكالة أنباء عدن في العام 1979م وقد ترأس أول لجنة تحضيرية لتأسيس نقابة الصحفيين اليمنيين عام 1972م وانتخب لقيادة العمل من خلال مؤتمري عام النقابة أثناء التشطير وبعد الوحدة اليمنية تفرغ للعمل النقابي الصحفي حتى تقاعده
-
هل حان الوقت لنقوم بتاسيس صندوق رعاية الصحفيين والإعلاميين...نعم أصبح تأسيسه الان أكثر ضروره عما كان عليه الحال قبل سنوات طويلة مضت. قبل حوالى25 عاما عملت مع عدد من زملائي في قيادة النقابة على إعداد مشروع لتأسيس صندوق رعاية مرضى الصحفيين وكذلك مشروع حصول الصحفي عند تقاعده على معاش استثنائي من النقابة الى جانب معاشه من الحكومة وهو أمر معروف في عدد من الدول العربية لكني فضلت تأجيل حديثي عن المعاش الاستثنائي لوقت اخر والحديث الان عن صندوق رعاية ...
-
عندما تفتح الفيسبوك لا تنتظر هبوب نسيم الهنا والسلى والسلامة عليك ولا تستغرب إذا ظهر لك خلف الأبواب وحوش وطواهيش في ثياب اخبار وتعليقات..تفاسير وتحليلات تفقع المرارة وتجيب لك الغم فوق ما فيك من هم. هنا تشوف وتلاقي الحشوش على أصوله وفي جميع المجالات والاتجاهات السياسية والاقتصادية.. الاجتماعية والحزبية وستسمع أو تقرا من يقول للجميع لا تذهبوا الى مواطن المافيا تعالوا الى شوارعنا نحن الافضل...وتعرف أنه صوت القوه والنقود المخطط والمنفذ لأم ...
-
وانا اكتب وأنشر في الفيسبوك وغيره اطالب بتكريم هذا وتقدير وتوظيف ذاك وعلاج اخر اذا بالقلم ينتفض في يدي ويرتعش بين أصابعي ويسقط فوق سطح المكتب..ماذا حدث رأيت سنه الاسود...انا اكتب بالقلم الرصاص..يحاول الابتع اد عن صفحتي البيضاء وكأنه لا يريد مواصله العمل والتعامل معي بعد أكثر من نصف قرن لنا معا في شارع الصحافه الملئ بالأمال والماسي لحظات وإذا بصوته الخافت ينساب يقول لي جميل أن تدافع عن حقوق هذا وذاك القريب منهم والبعيد لماذا لا تتناول حقوق ومست ...
-
ماذا يعني استيلاء البعض على أرض البلاد والعباد دون وجه حق شرعي. يعني استمرار خضوعنا للجهل والتخلف وتدمير فرصنا وامكانياتنا في تغيير حياة شعبنا وبلدنا إلى ما نرجوه من تقدم وجمال
-
قبل أشهر طويله علمنا بوجود 174مرفق ومؤسسه ايراديه لا ترسل إيراداتها إلى البنك المركزي وحتى اليوم لم نقرأ أو نسمع أو نشاهد اسماء هذه المرافق أو مدرائها أو ملاكها إذا تحقق لهم ملكيتها ما هو القانون الذي يقف ضد الدستور في اطلاعناعلى الحقائق ما هي القوه الكبرى أو العظمى التي تمنع النشر وتحمي هذه المرافق والمؤسسات وغيرها وتدفع بها وغيرها إلى مخالفه القانون دون خوف أو خجل
-
يقولون إن الصحافة هي ام الحرياتيعني اذا حققنا صحافة حرة فأنا بذلك نعمل على تحقيق مزيد من حرياتناوما أكثرها.وفي باقي حياتنا فبعد توفير أعمالنا ورواتبنا بانتظام ويسر فإن توفير كهرباء حكومية شغاله 24 ساعه متصلة يعتبر الان من الأمور الهامة الضرورية في حياتنا واحد أسس بناء وتطوير باقي الخدمات وفتح عشرات من مشاريع العمل والإنتاج وتحقيق الاستقرار في حياتنا وتطويرها إلى الافضل..لا تضيعوا ما بقى تحت ايديكم من أمور جيدة ولا تسلموا أو تستسلموا لمشاريع ابتلا ...
-
على الحكومه والسلطه القائمه في عدن أن تقول لنا وان تصدقنا القول الى متى سنواصل حياتنا ومعيشتنا وسط هذا التعب والعذاب وان نعيش داخل القبور صباح مساء...اي انسان في هذه الدنيا إذا ما تولى أمر أن يقول لأصحابه ماذا في إمكانه عمله لهم ومتى وكيف...او أنه لا يمكن له تحقيقه ما يريدون إلا بتوفر شروط وأمور لابد منها..أما تركنا لا ندري ماذا نعمل وماذا سيحدث لنا فذلك هو العبث بنا جهارا نهارا لا خوف ولا خشيه ولا رحمه..أنها اللعنه التي ستقضي علينا إذا لم نسار ...
-
عرفته أحد كبار المقارعين لنظم الحكم حتى يومنا هذا طاف بجميع محافظات البلاد وادخل سجونها شرقها وغربها شمالها وجنوبها بطنها وظهرها لا يرضى بالباطل ولا يسكت عن ذل الناس واهانتهم قال لي لقد قضيت زمنا طويلا وانا في سجون حكمنا الوطني المختلفة...في البداية كنت أشعر بالغثيان واحاول إفراغ ما في جوفي وليس به سوى الماء ثم تعودت على أمور السجن لكن السجن الانفرادي الذي كنت اعاقب به لرفضي كثير من عذابات السجن كان يسبب لي بعض الاغماء افيق بعده لأجد نفسي في ...
-
تقول التقارير الرسمية للحكومة في عدن أن ساعات الإطفاء في المدينة تتراوح بين16و22ساعه في اليوم.بالله عليكم هل باقي في وجه الحكومة أو الدولة قليل من حياء لتواصل فيه حكمها وتحكمها فينا...في أجساد ميته. الا يعرف هؤلاء أن الطعن في الميت حرام
-
لماذا هذا التعنث والإصرار على تعذيب أبناء وبنات عدن وارغامهم على مغادرة بيوتهم بل وترك المدينة والبلاد كلها لتحل محلهم هذه الصور والأجناس الغريبة المريبه. كيف يتبخر النسيم العليل من جو المدينة وتهجر طيورها خلابة الالوان وكناريها المغردة أعشاشها لتحلق الكواسر والجوارح ونسور الجيف بدلا منها في سماءها لا ليست هذه بلادكم أنها وطننا لن نتركها سنبقى فيها انها أرضنا وبلدنا ارحلوا انتم إلى جحوركم وكهوفكم وادغالكم التي جئتم منها ولا عيش لكم بدونها
-
من منا لا يعرف الاخ محمد محسن العمري...هناك من سيقول الكثير وهناك من سيقول ليس إلى الحد المناسب والمقبول. الاخ محمد محسن من شخصياتنا المضيئة الباحثه عن حرية وتقدم شعبنا وتطور بلدنا وقد نال حظه من جريمة حرب1994وابعد عن وظيفته وبالرغم من ذلك ووضعه الصحي الذي يعالج منه الان فقد قام بترجمة أحد اهم الكتب الصادرة عن عدن وزمن احتلالها للبروفيسور ر. ب. جافن وهو يسعى الان لطباعة نسخته الثانية مع العلم أن العمل في هذا الجانب متعب وليس بالسهل. هذا النوع ...
-
من تزوج امنا فهو عمنا ولا من يجد حزبه هو الافضل في قيادة شعبنا ووطننا ولا من يعتقد بأن قبيلته هي الأحق في اداره شؤون البلاد والعباد.انا لست مع جميع هذه الأصناف والفئات مهما لبس أصحابها بدل عسكريه..عمائم أو قمصان أو بنطلونات وارفض وبكل قوه من يصرخ في وجوهنا لحكمنا لانه السيد ونحن العبيد. اقول هذا وعيني على سوريا وهذا الرجل احمد الشرع..انا لا اعرفه...لا اين ولد وكيف تربى ودرج في مسالك أعماله السابقه ..كل ما همني هو تقدمه إلى شعب سوريا بخطط عمل وب ...
-
بعض من عجائب وغرائب بلدنا ، هذه العجائب و الغرائب لم نحضرها من ديزني لاند أو أليس في بلاد العجائب فهي تسير وباقدام ثابته في طول البلاد وعرضها. بلغت ضرائب الجنوب للعام قبل الماضي سبعمائة مليار ريال منها 30 مليار ريال من عدن في الوقت الذي تبحث فيه المدينة عن وقود لتشغيل محطات الكهرباء فيها وحماية الناس من سلخ جلودهم كبيرهم والصغير في هذا الوقت ذكرت اخبار عن ضياع 11سجلا للضرائب..لم يتم البحث عنها فقد جاءهم صوت من اعلى يقول اتركوا هذه السج ...
-
لم يعد لنا من مدينتنا عدن التي كانت جميلة الا طرق الموتى وشوارع الجنازات نسير فيها نحمل شهدائنا الموتى إلى قبورهمفي الأيام القليلة الماضية الأشد سوادا في حياة المدينة وبسبب الانقطاعات الكهربائية الطويلة عنها مات أكثر من 130من نساء وأطفال وكبار السن عجزه من أهل المدينة والعدد قابل للزيادة مع استمرار الانقطاعات الكهربائية.الجميع يعرف وخاصة حكامنا أن جرائم الكهرباء في عدن ليست خارجة عن طبيعة البشر بل هي بفعل فاعل منهم ولن تتوقف حتى تحقيق أهداف ه ...
-
حكامنا ساده هذا الزمان لا فضل لكم..اذهبواماذا بعد أن اوصلتم جوهره المدن وام البلاد عدن واهلها إلى هذا المستوى المهين من الذل والعذاب...اطفاتم نورها وضياءها وعيون العالم تشهد على جرائمكم في حقها.يا لكم من مخلوقات لاحس لها ولا احساس..تعتقدون أنه بتمسككم بمناصبكم واشهار كم السلاح في وجوهنا قد وفرتم لأنفسكم الأمن والامان والحماية من مصيركم الاسود. أسألوا من سبقكم امثالكم في الظلم والظلام والإظلام اين ذهبوا وماذا كان مصيرهممصيركم ملاقيكم يا ابناء ال ...
-
الاسطوانة المشروخة الاكثر انتشارا في وسطنا الان هي حديث قيادات كثير من مرافق العمل الموجة للناس عامة والعاملين في مرافقهم خاصة بعدم قدرتهم على صرف رواتب العاملين في هذه المرافق. المعروف أن الناس في عدن إنما يحصلون على متطلبات حياتهم من ماكل ومشرب وعلاج وغيرها من رواتبهم هذه وبدونها تبقى حياتهم على كف عفريت. قرأنا في الاخبار عن سقوط البعض موتى بسبب الجوع...الحكومة لم تنكر ذلك وقيل لنا أنها حوادث فردية وبقطع الرواتب سنسقط موتى الجوع ولكن بشك ...
-
صدقوا أو لا تصدقوا أن لدى حكامنا وفي مقدمتهم رئيس المجموعه ورئيس الوزراء وحكام الكهرباء المباشرين وغير المباشرين من الاعذار التي تمنعهم من اصلاح الكهرباء وانهاء أزمتها ووقف جرائمهم وجريمتها ضدنا ما أعجز ويعجز قضاه المحاكم الدوليه عن معرفه القاتل والمقتول في هذه الجريمه وانزال الحكم العادل ضدالمتسببين فيها وحمايتنا من عذاباتها التي لا ذنب لنا فيها. حكامنا الكبار وحكام الكهرباء الملحقين بهم لا يخجلون أو يستحون من قولهم لنا أن عدم توفر الوقود ال ...
-
تصوروا عدد العقوبات التي يتجرعها الناس في عدن رجالهم والنساء صغيرهم والكبير منذ اللحظه التي يستيقظون فيها من منامهم المضطرب الكريه حتى الساعه التي يلقون فيها بأنفسهم تحت أقدامه. بدء الاستيقاظ هو بدء لسعات السياط لوجوههم وأجسادهم تذكرهم بجوعهم يوم امس وما سبقه من ايام قاتله لا تبشر بخير. العقوبه الثانيه هي عجزهم وحيرتهم في البحث عن حلول تخفف من ذل الجوع والحاجه..أما عقوبتهم الثالثه فهي رؤيتهم حكامهم الذين لا نفع منهم أو فيهم وما يشكلونه من أضرار ...
-
لا حقوق لنا ولا كرامة في ظل الارتفاع الجنوني اليومي للأسعار وانتشار اخبار نهب حكامنا لحقوقنا وحقوق البلد جهارا نهارا اصبحنا غير قادرين على الحفاظ على صحة وحياة أجسادنا وإطعام وعلاج اهلنا وناسنا ولكن ننتظر لهم الموت لدفنهم بكرامه لم يحصلوا عليها في حياتهم
-
بعد اطلاعي على موضوع سيدة التنوير ضياء سروري صاحبه صوت عدن بعنوان..على قد فراشك.. مد رجلك ..كان لابد لي من هذه الكلمة فكر ثم فكرثم أقبل وادبراذكر يا عزيزتي أن اذاعه لندن العربيه كانت تسخر منا في الفتره التي سبقت الاستقلال وبعده بقولها إن من يريد تناول السياسه على أصولها فليذهب إلى اليمن ...كنا وما زلنا نقضي ثلاثه ارباع حياتنا في حديث السياسه وتحليلات الوقائع والبحث عن المداخل وتصور المخارج اما الربع الباقي فنقضيه في تدمير ما يمكن لأي مبتدئ سياسه ...
-
- الصحافي : واثق شاذلي
- اليوم - الساعة 05:10 م
-
- محمد نجيب الظراسي
- الثلاثاء, 28 أكتوبر 2025 - 10:31 م
-
- الكاتب : عبد الكريم قاسم
- الاثنين, 27 أكتوبر 2025 - 09:09 م
-
- ضياء سروري
- الاثنين, 27 أكتوبر 2025 - 07:19 م
-
- السفير عبدالله الحنكي
- الاثنين, 27 أكتوبر 2025 - 03:58 م
-
- الإعلامي : احمد محمود السلامي
- الاثنين, 27 أكتوبر 2025 - 01:58 م