عن أقلام صوت عدن
- 
                                
                                تحية حب لك يا اختنا الكبرىتحية حب في الوجدان لك ذكرىسلاما يا اخي القبطي سلاما يا اخي الماذونتحية حب للبشوات والبهواتوالجدعان والستاتومتحف مصر والفرعونتحية حب يانيل العرب والسدالى الاهرام والقلعةوللفسطاط والعتبةالى الابراج والمترووكم امجاد تجددنعم في مصر ريح العلم وضحكة ذلك المصري تجلي الهمهنا كل السلا موجودوان ناديت يا حجاجياتي مسرعا محمودوريح الفول وريح العيشوصوت التكتك المغرورفي بولاق والدكروروطعمية فلافيلووقهوة عمنا درويشلنا احباب في مصرَ لنا ... 
- 
                                
                                في الوقت الذي لا تتوقف فيه الجهات الرسمية عن الترويج لتسهيلات استثمارية واسعة في مدينة عدن، يُفاجأ التجار والمستثمرون المحليون بواقع يومي يزداد تعقيدًا، يضع العراقيل في طريق أي حلم أو خطة اقتصادية قابلة للتنفيذ، فعدن التي كان من المفترض أن تتحول إلى بوابة مزدهرة للاقتصاد الوطني لا تزال تعاني من بيئة استثمارية مضطربة، ظاهرها التسهيل وباطنها مليء بالعقبات غير المعلنة التي تبدأ من هشاشة المؤسسات ولا تنتهي عند تشعب القوانين وتعدد المرجعيات الإدارية، ... 
- 
                                
                                يتساقط المبدعون الفنانون والشعراء والأدباء في (مدينة عدن) تباعاً كأوراق الخريف بسبب ويلات الحروب والدمار والإقتتال والعبث والفوضى (يُغتالون) وجعاً وألماً وحسرةً من الإهمال والتهميش والتغييب ، نعم (يُقتلون مع سبق الإصرار والترصد) تحت وطأة الظروف والمعاناة الصحية والمعيشية المادية والإقتصادية والنفسية والمعنوية ، ونبقى وزملائي الفنانين المتبقيين نصارع الحياة في قائمة "إنتظار الموت" ..؟! لنلحق بموكب الراحلين من الفنانين السابقين في مدينة عدن الآبية ... 
- 
                                
                                لا يمكن أن نتحدث عن ال ١٠٠ يوم التي وعد بها الاخ رئيس الوزراء لحل مشكلات توفير المتطلبات الحياتية الإنسانية الضرورية للمواطنين والتي عبرت عنها حرائر النساء العدنيات وحرائر النساء في أبين ولحج وتعز.. في مطالبهن التي تحددت أبرزها في التالي :* الخدمات الحياتية التي تمس احتياجات. المواطنين ( الكهرباء/ المياه/ الصرف الصحي/ الخدمات والرعاية الصحية والعلاجية/ التعليم الجيد / النظافة العامة ومواقع تجميع القمامات/ *ضمان صرف الرواتب نهاية كل شهر لما يم ... 
- 
                                
                                ببالغ الحزن والأسى، ننعى إلى رحمة الله تعالى الصحفي المخضرم سالم الفراص، الذي وافته المنية مساء اليوم في جمهورية الهند، حيث كان يتلقى العلاج من مرض عضال ألم به.الفراص كان أكثر من صحفي، كان رفيقًا وصديقًا عزيزًا، ترك بصمته في قلوب زملائه وأصدقائه، وترك إرثًا لا يمكن نسيانه في مجال الصحافة.كان الفراص صحفيًا مخضرمًا له تاريخ طويل في العمل الصحفي، وقد عمل في العديد من المؤسسات الصحفية، وخاصة صحيفة 14 أكتوبر الغراء، وترك بصمته في تطوير العمل الصحفي في ... 
- 
                                
                                زارني اليوم إلى مقر إقامتي في العاصمة المصرية القاهرة الاخ العزيز والصديق القائد الجسور العميد سليمان الزامكي إلى جانب عدد من الاصدقاء وهي مواقف معروفة تحسب لهذا القائد الوفي الاصيل تجاه اصدقائه وغيرهم من الناس .سعدت بهذه الزيارة للاطمئنان على صحتي ويشعر الإنسان أن الدنيا بخير حين يزوره ويسأل عنه الآخرين .وكلمة في هذه السطور السريعة اقولها بحق أن القائد ابو ناصر وحينما نطلق عليه كلمة قائد هي حقيقة وليس مجاملة وتوزيع كلام والقاب من الشارع . فهو ال ... 
- 
                                
                                تزايدت في الآونة الأخيرة مشاهد المتسولين بالقرب من النقاط العسكرية في ظاهرة لم تعد عابرة أو فردية بل باتت تتكرر بشكل يومي وتثير تساؤلات جدية حول أبعادها الأمنية والاجتماعية، فاقتراب أشخاص مجهولي الهوية من مواقع يفترض أن تكون محصنة ومنضبطة أمنيًا يمثل تحديًا لا يمكن تجاهله وفي شوارع رئيسية محيطة بتلك النقاط، لوحظ وجود متسولين بعضهم يطلب المساعدة من المارة والسائقين بشكل علني ما يثير تساؤلات:هل هم نازحون فروا من مناطق نزاع؟!، أم من سكان المدينة الذ ... 
- 
                                
                                شحير ما با تسيل أو وادي عرفالا إذا مطرت علينا و ربك قد لطفيبست و جفت بيرنا هي و الكريفونعيش في ازمه و مستقبل مخيفكيف أنا في جوع و انت في ترفيرضيك هذا الوضع و تحمل كلفالشعب مش راضي وانت دوب عيفونعيش في أزمه و مستقبل مخيفسهران ليلي ما غمض ع العين دفو ذولا ظلم يا ناس ما فيهم شرفأعمالهم عيفه و حكمه مش نظيفونعيش في أزمه و مستقبل مخيف حالة الشعب صعبه ما قدر عنا وصفحد في الزباله يدور و واحدع الجففمن جوع متعب شفت جسمه نحيفو نعيش ف ... 
- 
                                
                                اختلافك مع المجلس الانتقالي الجنوبي لا يبرر لك ان تذهب تنتذق بأحضان القوى التي قهرت الجنوب منذ ٩٤م مرورا ب عام ٢٠١٥م وحتى اليوم، إلّا إذا كنت قد قررت تذهب لتلك الجهة لسبب او لآخر وينقصك فقط المبرر للإفلات من الإحراج ،فهذا امر آخر وشأنك انت فحسب، مع إنك لست مُلزما لأحد أن تبرر له تغيير قناعاتك. فلا أحد يلزمك ان تكون بالانتقالي او بصف احزاب الشرعية، فهناك منطقة وسطى يمكنك فيها ان تقول وتفعل ما تعتقده وتناضل منها. فبوسعك ان تختلف مع الانتقالي ... 
- 
                                
                                لماذا هذا التعنث والإصرار على تعذيب أبناء وبنات عدن وارغامهم على مغادرة بيوتهم بل وترك المدينة والبلاد كلها لتحل محلهم هذه الصور والأجناس الغريبة المريبه. كيف يتبخر النسيم العليل من جو المدينة وتهجر طيورها خلابة الالوان وكناريها المغردة أعشاشها لتحلق الكواسر والجوارح ونسور الجيف بدلا منها في سماءها لا ليست هذه بلادكم أنها وطننا لن نتركها سنبقى فيها انها أرضنا وبلدنا ارحلوا انتم إلى جحوركم وكهوفكم وادغالكم التي جئتم منها ولا عيش لكم بدونها 
- 
                                
                                ماذا قدم رشاد العليمي ومجلس الوزراء منذ "قدومهم ووعودهم الكاذبة" إلأ المزيد من تصاعد إنهيار العملة وإنهيار الكهرباء "18 ساعة طافي" وإنعدام المرتبات كذلك إرتفاع تسعيرة البنزين وذلك "خبر طازج" وإنهيار الأخلاق والذمة وعدم مخافة الله .. ولايلوح في الأفق إلأ الويل والمذلة والخذلان والتركيع والتبور على الشعب المطحون الغلبان المعجون بقذارت وإتساخات حكامة اللصوص المرتهنين السفلة الذين يتنفسون الكذب والفساد والنهب بثروات الوطن المستباح المطعون من الوريد ... 
- 
                                
                                -14 ساعة انطفاء مقابل ساعتين. ورواتب متوقفة تصرف كل شهرين بعد اصبحت قيمة راتب الموظف أقل من سعر فردة حذاء واحدة لمسئول فاسد وقائد لص ومتنفذ حرامي. -وعملة تنهار تباعا وتهوي الى الحضيض. -وأسعار تتغير صعودا كل يوم، بل كل ساعة .-وازمة غاز متفاقمة .-ومياه شبه معدومة في معظم الأحياء وتصرف كل عدة ايام، وفي بعض الأحياء اسابيع وبالقطارة.-وضع الطرقات في اسوأ حالته متذ عقود، 'وضع صحي مخيف تفتك الامراض بالناس بلاهوادة.' والمجاعة وسوء التغذية تفعل افعالها ... 
- 
                                
                                ما كان لتلك التجربة أن تمر هباء، دون أن أسجلها وأكتب عنها، وقبل أن أبدأ أودّ أن أشكر كلُّ شخص( نساء ورجال) سأل عني وعن صديقتي، على الرغم من أن كلمة شكرًا قليلة أمام تلك المشاعر، حتى أولئك اللواتي حاولن تكذيب ماحدث، فلا ملامة ولاعتاب( فكلُّ إناء بمافيه ينضخ)، ولن أحكي رواية عن شيء من الخيال، وإنما سأكتب عن حادثة ليس لها علاقة بالقانون وإجراءته وأرسم لوحة بأحرف كلماتي عمن يتمتع بأذية الناس إلى حد تقشعر منه الأبدان والنفوس ويتعامل معهم على أن ... 
- 
                                
                                من نافذة السنوات التي قضيتها في ميادين الصحافة ومهنه الإعلام أكتب هذا الرأي ليس تساؤلًا مجردا، بل شهادة واقعية مريرة.. هل نحن كزملاء مهنة نحمل في قلوبنا ما يكفي من المودة والدعم لبعض ، أم أن الغيرة والحسد تسللا إلى علاقاتنا حتى صارت قلوبنا مسورة بالصمت والتجاهل.. ! قد يخال لك أن الزمالة حائط حماية، وأن المعرفة الطويلة تخلق حصانة من الكراهية، لكن الواقع غير ذلك، رأيت وجرّبت بنفسي كيف يتوارى زميلك عن معايدتك في الأعياد ويتجنب ارسال رسالة أو الرد ... 
- 
                                
                                لعبت الأغنية العدنية بعد منتصف الأربعينات من القرن الماضي دوراً هاماً وحاسماً في تغيير مسار حركة الغناء اليمني شكلاً ومضموناً ليصبح بعدها غناءً مؤسساً مبنياً على منهاج علمي وقواعد عرفت فيما بعد وصنفت تحت مسمى «الغناء الحديث التجديدي» فكان الاشتغال على الحداثة والتجديد "هماً" إبداعياً موحداً وقاسماً مشتركاً جمع بين «جيل الريادة المؤسس» بل أنه شكل فيما بينهم تنافساً إبداعياً واعياً ومعرفياً فرضته مناخات ثقافية كثيرة وعديدة ساعدت في الارتقاء بمستو ... 
- 
                                
                                ١ـ ارتبطت طفولتي منذ سنوات الطفولة أي ما قبل الدراسة وفي خضم أيام الاستعمار البريطاني بمجالسة الشحاري صاحب الدكان المقابل لمنزلنا وكان يدعى عبدالله باسندوة..ورغم سني الصغير كنت أجلس في مساء كل عشية أمام باب دكانه عندما كان يستريح بعد يوم مجهد ، وكونتُ مع هذا الشحاري صداقة قوامها إبن يتيم مع أب يكن للجميع إحتراماً وصار في ظلال هذه العلاقة يخصني بالكلام الحضرمي الجميل والحٍكم والزوامل الحضرمية والنصائح الأبوية الخالصة.مرت علينا حربان أهليتان في ال ... 
- 
                                
                                في صباح له نكهة النهايات المؤلمة،المشبعةبرائحة الموت، نقل لي ابن اخي نجيب نبأ وفاة "والده" أخي محفوظ، وليس هنالك ماهوأثقل على القلب، ولا أوجع على الفؤاد، من نبأ تبدأ به يومك بفقد من تحب، عِوض أن تبدأه بتحية صباحية رقيقة وحكمة تعودتها طوال سنوات ! أتحسس هذه الكلمة : أخوك محفوظ "مات ". أبحث عن معنى في القاموس لهذه الكلمة، مع أننا نعيشها في كل يوم، في هذا الموت الذي لايتوقف لحظة ، يحصد الأرواح ،يأتي في وقته وأجله المحتوم، لايتأخر. نفكر فيه في ك ... 
- 
                                
                                من منا لا يعرف الاخ محمد محسن العمري...هناك من سيقول الكثير وهناك من سيقول ليس إلى الحد المناسب والمقبول. الاخ محمد محسن من شخصياتنا المضيئة الباحثه عن حرية وتقدم شعبنا وتطور بلدنا وقد نال حظه من جريمة حرب1994وابعد عن وظيفته وبالرغم من ذلك ووضعه الصحي الذي يعالج منه الان فقد قام بترجمة أحد اهم الكتب الصادرة عن عدن وزمن احتلالها للبروفيسور ر. ب. جافن وهو يسعى الان لطباعة نسخته الثانية مع العلم أن العمل في هذا الجانب متعب وليس بالسهل. هذا النوع ... 
- 
                                
                                ربما كان نصيب المبدعون في اليمن أقل حظاً وأكثر معاناة من أترابهم في البلاد العربية الأخرى ، فقضية الإبداع وما يتخللها من إشكاليات : سياسية / إقتصادية / ثـقافـية / إجتماعية .. تُـعــد من القضايا المهمة الشائكة المعقدة في واقـعـنا ومجتمعنا اليمني المتخلف كونها تخضع لضغوطات وعوامل وملابسات متعددة متباينة تبرز بصورة واضحة جلية في طبيعة الـعلاقة بين "المـثقـفـين والسلـطة" ..؟!تاريخنا القديم والمعاصر يفصح عبر الأزمنة بالأدلة القاطعة والبراهين أن الأرض ... 
- 
                                
                                الكهرباء بعد (99) عاماً منذ دخولها إلى مدينة عدن، نعيش اليوم في عام 2025م، ويعاني سكانها من الحر الشديد وتداعياته الكارثية على حياتهم اليومية، دون أن تحرك القيادة السياسية والحكومة والسلطات المحلية والأحزاب والتنظيمات، وغيرها من أشكال الافرازات من مسميات ما بعد حرب 2015م، التي مجتمعة لم تستطع إيقاد شمعة للمواطن البسيط. هذا المواطن الذي مازال يعاني من تزايد خطر الإصابة بالأمراض المتعلقة بالحرارة، مثل السكتة الدماغية والفشل الكلوي، وزيادة ... 
- 
                        
                          - الصحافي : واثق شاذلي
- الأمس - الساعة 05:10 م
 
- 
                        
                          - محمد نجيب الظراسي
- الثلاثاء, 28 أكتوبر 2025 - 10:31 م
 
- 
                        
                          - الكاتب : عبد الكريم قاسم
- الاثنين, 27 أكتوبر 2025 - 09:09 م
 
- 
                        
                          - ضياء سروري
- الاثنين, 27 أكتوبر 2025 - 07:19 م
 
- 
                        
                        - السفير عبدالله الحنكي
- الاثنين, 27 أكتوبر 2025 - 03:58 م
 
- 
                        
                          - الإعلامي : احمد محمود السلامي
- الاثنين, 27 أكتوبر 2025 - 01:58 م
 
 
                                 
             
                         
                 
                                